مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة

رسائل ماجستير ،بحوث جامعية جاهزة ، كتب إلكترونية ، مذكرات تخرج ، محاضرات ، برامج
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تحليل برنامج اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي
الحداثة والمعاصرة Emptyالأربعاء يوليو 15, 2015 3:12 am من طرف Admin

» english for all
الحداثة والمعاصرة Emptyالخميس يوليو 05, 2012 8:36 pm من طرف Admin

» جديد مسابقات الماجستير 2012 / 2013
الحداثة والمعاصرة Emptyالأربعاء يونيو 27, 2012 2:10 pm من طرف wassim22003

» اللغة في النقد
الحداثة والمعاصرة Emptyالأحد أبريل 29, 2012 5:40 pm من طرف wassim22003

» بحوث التسويق
الحداثة والمعاصرة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:42 pm من طرف hamida1989

» مذكرات تخرج 2012
الحداثة والمعاصرة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:18 pm من طرف wassim17

» السوق النقدية
الحداثة والمعاصرة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:50 pm من طرف wassim17

» المخطط الوطني للمحاسبة pcn
الحداثة والمعاصرة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:46 pm من طرف wassim17

» رسائل ماجستير جديدة وحصرية
الحداثة والمعاصرة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:44 pm من طرف wassim17

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الحداثة والمعاصرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
wassim22003




عدد المساهمات : 50
نقاط : 146
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

الحداثة والمعاصرة Empty
مُساهمةموضوع: الحداثة والمعاصرة   الحداثة والمعاصرة Emptyالإثنين يناير 09, 2012 2:43 pm


الحداثه والمعاصره والتحديث
(في الادب العربي )

الحداثــة هي الثوره على كل مفاهيم القيم الانسانيه والفكريه والسياسيه وحتى الادبيه فهي رؤيه للتغير الاجتماعي والفكري الذي أحدثه الزمن على اختلاف عصوره .
المعاصره : تعني التمرد على الواقع بكل جبهاته السياسيه والاجتماعيه والفكريه مفهومين خطيرين أمتدا الى الادب العربي المعاصر ، ليخلقا نوعا من التمرد أقوى بخطورته من العولمة والماركسيه والرأسماليه في تأثيراته ، فالكاتب هنا يزرع أفكاره السوداويه أو أفكاره التحرريه أو المنقلبه على الوضع الاجتماعي عبر ما يكتبه من شعر أو روايه أو نص نثري .
جذور الحداثه
ظهرت جذور الحداثه في أواخر القرن التاسع عشر ، ونهضت في العصور الآوروبيه التي كانت عباره عن امتدادات لتيارت فكريه وأيدولجيه وأدبيه متعاقبه ،فالفرد كان منقسما ما بين ولاء للكنيسه وما بين إانسلاخ بينه وبين المجتمع ،الذي رفض إعطائه حُرية التعبير الفكري والسياسي والاجتماعي ، لتكون كافة المذاهب والافكار تنصب في مصلحة الولاء الى الكنيسه والدين ،انبثقت بعض الاتجاهات للأدباء في هذه الفتره تدعو الى التمرد على قيم المسيحيه هذه التيارات التي كانت تنادي بالانسلاخ عن الدين والكنيسه ، وكانت تنادي بانسلاخ المجتمع عن الكنيسه ,أحدث هذا الامر فجوه بين الفرد ومجتمعه وخلق نوعا من التضارب في النفسيه والولاء والمشاعر
وأصبحت الكتابات الادبيــه والشعريه بلا قيود أو رقابه ،ثار الفرد على قيم المجتمع وصنع ما يسمى بالحداثه الفكريه والانسانيه ليخرج من أجواء الكنيسيه التي قيدته أزمانا طويلا، خرج بعض الكتاب والادباء الذين نادوا بتيارات جديده من الفكر الادبي ، كالتيار الرومانسي ،الذي قدس الذات ورفض الواقع وثار على العادات والشرائع الذي أدعى أنها هي اساس فساد المجتمعات ،ظهرت بعض الكتابات التي نادت بالثوره على الكنسيه وبالثوره على قيم المجتمع والتي حللت كل نقائض الفكر المتحفظ ليصبح الالحاد فكرا أدبيا مسموحا به ، ولتصبح الرذيله فكرا مسوقا .
اختلطت هذه الثقافات الغربيه مع ألادب العربي المعاصر ، كثقافات غربيه قدمت الينا في عصور التحرر وغيره ، عبر بعض الكتاب الذين نهلوا الكثير من هذه الروافد الادبيه في دول الغرب .
فالتمرد على صناعة الادب كان سمة العصور السابقه ، ليسافر الكاتب محلقا بخياله بعيدا عن أرض الواقع ،ليخلق نمطا جديدا من الادب وان التزم بعض الكتاب في الواقعيه بكتاباتهم .
وهنا لابد من الوقوق وقفه جاده ، فالادب العربي المعاصر انبثق كنوع من الادب الذي دعا الى التحديث وليس الى الحداثه والانقلاب على الواقع ككل بكل قيمه وفكره ، وأن وجدت بعض الكتابات التي كانت تخرج عن هذا الاطار الا انها بقيت أفكارا أدبيه مشبعه بثورة الادب الغربي المعاصرلبعض شعراء المهجر .
فالفكر الادبي يرتبط مع التحديث ويتعارض مع الحداثه ،التحديث في قوالب اللغة على اعتبار ان اللغة هي جسر الفكر الحقيقي ، فالبحث عن أساليب مبتكره وجديده لابتكار مفردات في الادب أدت الى تنوع ( النصوص المقدمه ) و( ابتكار روح الحياه في هذه النصوص ) ، كما ظهر ما يمسى بالشعر الحر ، وغابت القافيه والتفعيله المنتظمه التي كانت تقيد الشاعر بنمط معين من الاوزان في الشعر العربي القديم .
ومع تطور اللغة اصبحت الكلاسيكيه لا تنتمي الى روح عصرنا ، وأصبح الكتاب بحاجة الى تطوير اللغة لتتناسب وروح العصر الحديث ، من حيث طريقه الكتابة والتراكيب .

الادب العربي المعاصر امتاز بالبساطه والبعد عن الزخرفه والتكلف والاطناب في الكلام ، فالبساطه في التراكيب كان سمة العصر الحديث ، فالكاتب بحاجة الى عين ثاقبه حاسه للايقاع ، والقارئ المحترف سيحلق مع خيال الكاتب ، ليكون ناقدا ماهرا
فالبساطه تطلبت استخدام المفردات التي تحاكي العقل ،قبل أن تحاكي العاطفه ،فأهم سمات الادب الحديث الا ينزوي الكاتب خلف قناع مزيف ، بل عليه أن يتكلم بلا تكلف تاركا نفسه تتحدث على سجيتها .
فالكاتب هنا كان الخط الفاصل بين الحقيقه والخيال السرد الواقعي يمثل نوعا من التواطؤ بين واقع الكاتب وبين كتاباته فهو لن يستطيع أن يمثل الواقع سوداويا ولا ان يمثله مليئا بالمثل والقيم ،اظهار الواقع ( ظالما ومظلوما ) وتمثيل القيم على أساس انها( غليظه ورقيقه )
خلق جسرا متأرجحا بين الكاتب والقارئ فثمه قارئ محترف سيحلق مع خيال الكاتب ، هذا الخيال الذي سيشعره بالاحباط أن كان مليئا بالفشل وسيشعره بالبرود أن كان مليئا بالانجازات والمثل .
فالكاتب هنا مضطرا الى التواطؤ مع الواقع ، فالكاتب المحايد خرافة تنتمي الى عصور قديمه لم تبدأ بعد .
والتأرجح بين القطبين سمة تميز الكاتب القدير عن غيره ، فالقارئ لديه تصور كامل حول طبيعة ما سيقرأه ، ليكتشف ادق الخبايا التي حاول الكاتب اخفاءها وراء خياله ليحذف العديد من التفاصيل ويضيف العديد من التفاصيل وصولا الى الهدف المرجو والمشهد المطلوب .
فالكاتب ما هو الا كاتب وناقد وقارئ لتفاصيل ما يكتب ، وهو ناقد محترف يعيد ترتيب التفاصيل ، يضخم السعاده حينا ويضخم الالم حينا أخر ، لسرد منطقي لكل من الاحلام والمعاناه .
فالتحديث والتخيل بهارات لفظيه تجعل القارئ محترفا في الغوص في الروايه ، أو القصيده الشعريه .
والتحديث في الادب هو حلقة الوصل التي ربطت هذه المذاهب الفكريه والادبيه في سياق نهضة حافظت على التنوع وحافظت على أصالة الحرف واللغة المستمده من واقع حياة تسودها بعض الاحلام المكسوه بالخيال .
وان كانت بعض الغزوات تهدد اللغة العربيه وتهدد واقع الكتاب السردي لدخول
الحداثة بمفاهيمها المتناقضة لتغزو مفاهمينا وقيمنا الفكريه والانسانيه
برغم المباحث الكثيرة التي تناولت موضوع الحداثة في الأدب العربي المعاصر إلا أن اشكالية الحداثة لا زالت تحت المجهر لما لها من تأثير مباشر على الثقافة الإسلامية و العربية على حد السواء، و مما تفتقت عنه هذه الاشكالية التباين الواضح في الآراء ما بين مؤيد لها و معارض، و هذا الاختلاف الواضح كان نتيجة حتمية لنقل المصطلح من الغرب دون اعادة صياغة تتلاءم مع معتقداتنا و تقاليدنا الإسلامية و العربية.
فالحداثة اصطلاحاً و مفهوماً عاماً هي منهجاً و فكراً يشمل جميع مناحي الحياة و يقوم هذا الفكر على التمرد على كل القيم و المعتقدات، و هي في الأدب لا تعترف بأي قيود أخلاقية أو عَقدية فالذين تبنوا الفكر الحداثي يهتمون بالجنس الأدبي أياً كان من حيث الشكل و النواحي الفنية به بغض النظر عما يحمله من أفكار قد تتنافى مع العقائد و الشرائع و الأخلاقيات.
و هذا ما جعل دعاة الدين الإسلامي يتصدون لهذا الفكر الهدام الوافد إلينا من الثقافة الغربية مما نتج عن هذا التصدي اشكالية أخرى و هي محاربة العامة لكل ما يحمل شكلا جديداً يخرج عن الشكل التقليدي للأدب الموروث حتى و إن لم يحمل بين طياته ما يتنافى مع العقيدة و التقاليد. و في اعتقادي أن هذه المشكلات نشأت من عدم الاهتمام بإعادة صياغة المصطلح أو المفهوم بما يتناسب مع الأدب العربي و الإسلامي منذ بداية وفوده علينا من الأدب الغربي و الذي تم محاكته و تقليده تقليداً أعمى مما أحدث اللبس الواضح و الخلط بين مفهوم (الحداثة) و بين مفهوم (التحديث).
و يمكن البدء بمناقشة مفهوم الحداثة و نشأتها و متى انتقلت للأدب العربي و كذلك الآراء المتباينة بشأنه ثم استخلاص أولاً تعريف و تسمية تتناسب مع الأدب العربي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحداثة والمعاصرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة :: منتدى الجامعة والبحث العلمي :: مندى الادب العربي-
انتقل الى: