مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة

رسائل ماجستير ،بحوث جامعية جاهزة ، كتب إلكترونية ، مذكرات تخرج ، محاضرات ، برامج
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تحليل برنامج اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي
اللغة في النقد Emptyالأربعاء يوليو 15, 2015 3:12 am من طرف Admin

» english for all
اللغة في النقد Emptyالخميس يوليو 05, 2012 8:36 pm من طرف Admin

» جديد مسابقات الماجستير 2012 / 2013
اللغة في النقد Emptyالأربعاء يونيو 27, 2012 2:10 pm من طرف wassim22003

» اللغة في النقد
اللغة في النقد Emptyالأحد أبريل 29, 2012 5:40 pm من طرف wassim22003

» بحوث التسويق
اللغة في النقد Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:42 pm من طرف hamida1989

» مذكرات تخرج 2012
اللغة في النقد Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:18 pm من طرف wassim17

» السوق النقدية
اللغة في النقد Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:50 pm من طرف wassim17

» المخطط الوطني للمحاسبة pcn
اللغة في النقد Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:46 pm من طرف wassim17

» رسائل ماجستير جديدة وحصرية
اللغة في النقد Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:44 pm من طرف wassim17

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 اللغة في النقد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
wassim22003




عدد المساهمات : 50
نقاط : 146
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

اللغة في النقد Empty
مُساهمةموضوع: اللغة في النقد   اللغة في النقد Emptyالأحد أبريل 29, 2012 5:40 pm

اللغة وجذور الفكر البنيوي في النقد:
في نهاية العقد الثاني من القرن العشرين التقت آراء العالم السويسري (فردنياند سوسور) بالتيارات النقدية السائدة في اوربا ليبرز تيار الفكر البنيوي في الدرس النقدي المعاصر والحديث . والحقيقة ان “الجذور البنيوية تضرب بعيداً في القدم منذ ارسطو والجاحظ والعسكري والجرجاني وقدامة وابن طباطبا وهيغل وماركس ، حتى اشتهر قال بعضهم :”لنقل صريحاً: البينوية ليفي شتراوس” علماً عليها ليفي شتراوس وعرف بها فوكوهو ولاكان والتوسير وجان بياجيه وغيرهم.
وبعد دي سوسور رائد البنيوية الاول في العصر الحديث وقد توصل الى اربعة كشوف هامة تتضمن : مبدأ ثنائية العلاقات اللفظية اي (التفرقة بين الدال والمدلول)، ومبدأ اولوية النسق او النظام على العناصر ، ومبدأ التفريق بين اللغة والكلام ، ومبدأ التفرقة بين التزامن والتعاقب (سانكروني - دياكروني).
وكان للشكلانيين الروس ولاسيما عالم الصوتيات جاتوبسون مساهمات هامة في اغناء الحركة البنيوية.
اما مصطلح (بنية) فلم يستعمل بمعناه الحديث الذي يدل عليه الا في سنة 1928 وذلك في مؤتمر لاهاي الدولي لعلوم اللسان ، وفي سنة 1929 اصدر اللغويين السلاف في براغ بيانا يدعون فيه الى استعمال مصطلح (بنية). اما تشومسكي وهو عالم البنية التحويلية التوليدية فانة وان عد من البنيويين الا ان مفاهيمه تختلف عن المفاهيم البنيوية حيث انه يبدأ من العبارة والكلمة لا من النسق اللغوي ، ولتشومسكي رأي متفرد اذ انه يعد الانسان المتكلم هو المولد للكلمات والعبارات لفه الدور الفاعل في صنع اللغة وايجاد توليدات جديدة لا تنتهي وهو بهذا الرأي يتقاطع في البنيوية القائمة على الاعتماد على الانظمة والانساق الثابتة السكونية ذات الدوائر المغلقة . ومن هنا جاء اتهام البنيوية بالغاء الانسان . البنيوية والتحليل البنيوي في الادب والنقد: “البنيوية STRUVTARALISM معجمياً مشتقة من النص اللاتيني STUERS اي بنى ، فهي طريقة ، اشارة بناء او هي تناسق اقسام البناء من حيث التقنية المعمارية والجمال التشكيلي”. والبنيوية ظاهرة حضارية شملت الوان النشاط الانساني في حقل المعرفة ، تجمع بين عنصري التحليل والتأليف. وبما ان النقد الادبي معتمد على عنصري التحليل والتأليف في الموقف من النصوص الادبية منطلقا من داخل النص الادبي يمكن ان نعد النقد نوعاً من النشاط البنيوي. ولاشك ان لقاء البنيوية والادب على صعيد اللغة حاصل لكون التجربة هي بالدرجة الاولى عملاً لسانياً والبنيوية تعتمد اللغة اداة للتوصيل. والبنيوية قائمة على تحليل العلاقات بين الاشياء نفسها كما يرى (فاليري) اذ كان يعتقد انها هوى فكري جمالي او كما رآها آخرون نزعة فكرية عامة تهتم بالعلاقات بين الاشياء وهو ما اصطلح عليه بقانون (الايمان البنيوي). والشكليون يعتمدون في فهمهم لهذا القانون على مقولة مؤداها “أؤمن بالاشياء بل بالعلاقات بين الاشياء .. كان زمن كنت ابصر واريد ان ابصر العلاقات بين الاشياء نفسها”. وتقترب البنيوية من النقد الادبي ، اذا ما ابتعد النقد عن البحث في اسلوب وجود النص وبواعثه او عناصره الخارجية الاجتماعية والنفسية والبيئية وغيرها لينظر في الاثر او النص كما هو نصاً موجوداً قائماً بذاته مقطوعاً على مرجعيته . وفي ضوء هذا يمكن ان يعد التحليل البنيوي معادلاً لما يسميه الامريكيون بالقراءة المحكمة (CLOSE Reading ) ، وعندئذ يمكن ان نعد من القراءة المغلقة او المحكمة بمنزلة وسيلة
لاعادة وحدة الاثر الادبي وكهنه الروحي . وبسبب تلك التطور الكبير الذي طرأ على الفكر الغربي تطورت دلالة مصطلح النقد حضارياً وفكرياً ، ولاسيما في المنهج البنيوي وهو المنهج القائم على تصور تجريدي يعتمد الرموز الكامنة في البناء الاولي وهيكله ، وقدرة هذه الرموز المتفاعلة والمتلامسة في داخل البناء على التعبير عن قيمة فنية راقية . ومن هنا يحصل الترابط بين النسيج اللغوي - الاسلوب - وبنية النص . وفي ضوء هذا تكمن اهمية الاسلوب والاسلوبية في الدرس النقدي البنيوي المعتمد على تحليل المقابلات الثنائية في اي تجربة ادبية مختمرة . كثنائية الصوت والمعنى في تقدير القيمة الفنية للصورة ، اذ ان “.. للصورة ماهية تقع في القوة الصرفة لمادتها ولفعل صنع الصورة في ماهية يقع في التأمل السابق على الانجاز الذي يتضمن حركة تتجه بداب نحو الانجاز وتعمل على تقنية البناء”. ان المنهج النقدي البنيوي يمس العلاقة بين الرمز اللغوي ومن خلال تجليه وظهوره في الصورة الشعرية او الصورة الادبية ووعي المجتمع الذي ينزع الى التطور والحركة واللاسكون. ومن هنا يرتبط هذا المنهج بمركز المجتمع من خلال ابداع فنانيه وشعرائه وادبائه لرموز الصورة الفنية الكامنة في البناء النصي الادبي تجعل تحليلها على وفق المنهج البنيوي مهمة ادبية ينهض بها الناقد البنيوي الذي يجسد خلود التجربة الادبية الراقية من خلال ربطه رموز النص وصوره بوعي المجتمع وحركته. ويعلق رونالد بارت Ronald barthes على مفهوم الرمز اللغوي لقوله “ فما توحيه ربة الالهام الى الكاتب او الاديب ليس هذه الصورة او تلك الفكرة او ذاك البيت من الشعر ، ولكن مايوجد بالفعل انما هو المنطق العظيم للرموز . فمهمة الناقد ليست في كونه انه يرى الحقيقة - كما يقول كافكا - ولكن مهمته ان يخلقها “. ان المنهج البنيوي لتحليل النصوص ليس من مهمته بيان جودة النصوص او رداءتها ولكنه يحاول ان يبرز كيفية تركيباتها والمعاني التي تنطوي عليها عناصر النص في تآلفها . فالشكل الادبي عند البنيويين تجربة تبدأ لتنتهي بالنص نفسه بقراءة مغلقة لانجد في ساحتها الا الناقد الذي يستجلي عناصره. ان الصورة التي يجهد الشاعر الفنان نفسه للوصول الى خلقها لاتعني الزخرفة اللفظية ولكنها بكل تأكيد اندماج الى حد الذوبان بين نسقين ملتحمين : الحسي الذي يتجلى ببراعة القدرة على استعمال اللفظة زخرفياً وبلاغياً ومعمارياً والنسق الذهني او المعنوي حيث ترتفع الالفاظ والمفردات الى مستوى التأمل العميق والغور بعيداً في فهم الصورة غير مجزأة لتوضيح المعنى او تثبيته في المتلقي نفسه بقوة ولا يكون المعنى الا نسجاً من التحام الصورة والمعنى . ان هذا الانسجام بين النسقين : الحسي الانفعالي والذهني المعنوي اللذين يبرزان انسجامهما من خلال الصورة هو ما يمثل روح التحليل البنيوي في النقد الادبي المعاصر ، تلك الروح التي ترفض التجزيئية - الانفصالية كنزعة في العمل الادبي ، ذلك لان التحليل المستند الى الفكر البنيوي ليس من منهجه السير بخطا تجزيئية فهو لا يقنع بادراك الظواهر المعزولة انما يتناول النص كلاً متكاملاً . وهنا اقف عند فقرة في الفكر النقدي لاستاذتي نازل الملائكة تلتقي مع هذا الفهم اذ تقول : “ ومن ابرز المزالق التي يحذرها الناقد المثقف ما يمكن ان نسميه النقد التجزيئي ، وهو ذلك النقد الذي يتناول القصيدة تناولاً تفصيلياً يقف عند الظاهرة الخارجية ويعفي تفسه من معالجة القصيدة بوصفها هيكلاً فنياً متكملاً ”

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللغة في النقد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في مناهج النقد الحديثة
» تحليل برنامج اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي
» المنهج الانطباعي في النقد الادبي
» النقد النفساني والتحليل النفسي
» مصطلحات ادبية: النقد النفساني والتحليل النفسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة :: منتدى الجامعة والبحث العلمي :: مندى الادب العربي-
انتقل الى: