مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
رمرحبا بك ساهم بإثراء المنتدى و التسجيل فيه
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة

رسائل ماجستير ،بحوث جامعية جاهزة ، كتب إلكترونية ، مذكرات تخرج ، محاضرات ، برامج
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تحليل برنامج اللغة العربية للسنة الرابعة ابتدائي
الأدب في عصر النهضة Emptyالأربعاء يوليو 15, 2015 3:12 am من طرف Admin

» english for all
الأدب في عصر النهضة Emptyالخميس يوليو 05, 2012 8:36 pm من طرف Admin

» جديد مسابقات الماجستير 2012 / 2013
الأدب في عصر النهضة Emptyالأربعاء يونيو 27, 2012 2:10 pm من طرف wassim22003

» اللغة في النقد
الأدب في عصر النهضة Emptyالأحد أبريل 29, 2012 5:40 pm من طرف wassim22003

» بحوث التسويق
الأدب في عصر النهضة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:42 pm من طرف hamida1989

» مذكرات تخرج 2012
الأدب في عصر النهضة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 6:18 pm من طرف wassim17

» السوق النقدية
الأدب في عصر النهضة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:50 pm من طرف wassim17

» المخطط الوطني للمحاسبة pcn
الأدب في عصر النهضة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:46 pm من طرف wassim17

» رسائل ماجستير جديدة وحصرية
الأدب في عصر النهضة Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:44 pm من طرف wassim17

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الأدب في عصر النهضة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 254
نقاط : 698
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
الموقع : https://brahimi.forumarabia.com

الأدب في عصر النهضة Empty
مُساهمةموضوع: الأدب في عصر النهضة   الأدب في عصر النهضة Emptyالإثنين فبراير 06, 2012 7:39 pm

تمهيد:
الحياة السياسية و الأدبية قبل عصر النهضة:
تجمع المصادر التاريخية على أن الأوضاع العامة في معظم البلاد العربية قبل العصر الحديث كانت سيئة غاية في السوء ؛ ذلك أن أمرها لم يكن بيدها ، بل بيد الأجنبي. مملوكا كان أو تركيا أعجميا. و كان من الطبيعي أن تنعكس هذه الحال على الحياة الثقافية عموما، و على الأدب بوجه خاص.
و ربما كان من سوء أدبنا العربي أنه ارتبط تاريخيا بالطبقة الحاكمة التي كانت عامل تطوره أو تخلفه. و تحضرنا لا شك تلك الصورة الواضحة لذلك في العصر العباسي . فعندما كان خلفاء المرحلة الأولى عربا أقحاحا شجعوا الأدب ورفعوا لواءه، فكان الشعر في أوج عطائه، والشعراء في أفضل أحوالهم، ثم خلف من بعدهم خلف لم يكن لهم حظ من لسان العرب وفنونهم فأهملوا منابر الشعر وفنون القول، فركد الأدب وهجره كثير من صانعيه و متلقيه.
هذا هو الوضع الذي استمر إلى حكم المماليك لمصر و الشام، ثم حكم الأتراك لأجزاء مهمة من بلاد العرب ، وهم قوم لا حظ لهم من اللغة العربية إلا ما يوصل الفكرة أو يفهم القول، مرورا بالحروب الصليبية و حملات التتار التي أصابت البلاد العربية بالخراب و الدمار، فانشغل الناس بالدفاع عن حماهم من نفس ورزق و دين ، فكيف يتذوقون الشعر أو يشجعون عليه؟
أما نتائج ذلك؛ فقد حدث أن أصبح" الشعراء قلة و كانوا شعراء شعب لا شعراء بلاط أو ديوان و ندر المجودون منهم و انحط الذوق الأدبي بسبب انتشار الألفاظ التركية في ثنايا اللغة العربية و لا سيما العامية ...لأن اللغة الرسمية في ذلك الوقت كانت تركية. » و بدا كأنهم غرباء بين الرعية، لذا توجهوا إلى ما كان يلجأ إليه ضعفاء الإبداع من اهتمام بالتنميق و التزيين على حساب الجودة و الابتكار.
لهذا كله عرفت هذه المرحلة بعصر الضعف والانحطاط في الأدب، وإن كان هذا الحكم نسبيا و قابلا للجدل ؛ فقد فند عدد غير قليل من الدارسين مثل هذه الأحكام مؤكدين أنه خلال القرون الستة التي سبقت حملة نابليون، كان للعرب أدب رفيع وعلم جم في الدين والتاريخ والطب وغيرها، لكن العامة والحكام لم يكن لهم الإقبال الذي عهده العرب في عصور سابقة .
وأكثر ما وصلنا من آثار أدبية لهذه المرحلة كان من مصر والشام، وهما الحاضرتان الأكثر عطاء في الأدب، و قبلة الأدباء في كل عصر. بل كانت هذه البقعة من البلاد العربية مقياسا حقيقيا لازدهار الأدب أو انحطاطه، خاصة بعد أفول أدب العراق بسقوط بغداد عام 656 للهجرة.
وقد اتجهت موضوعات الأدب في هذه المرحلة الممتدة على ستة قرون من الزمن إلى وصف ما آلت إليه الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية من تخلف وسوء، ووجد الشعراء على قلتهم أنفسهم كمن يحارب على جبهات عدة، من تخلف و فقر و ظلم الطبقة الحاكمة،و انشغالها عن أمور الرعية الأساسية وانتشار الخرافات والأوهام بين العامة، فكان أدب إصلاح أكثر منه أدب إبداع وابتكار.
لكن الصورة القاتمة التي قدمنا لا تعني أن العرب نشاز بين الأمم، فمثل هذه الصورة نجدها واضحة في التاريخ الأوروبي مثلا. لقد عاشت أوربا عصور ظلامها، ويشهد المؤرخون أنها عانت من الحروب والتخلف والجهل ما لا تكفي لوصفه الكتب، مما يدفعنا إلى استنتاج أن الأمة بغض النظر عن موقعها الجغرافي ومعتقدها الديني وطبيعة الفكر عندها معرضة للسقوط بعد الرفعة، والانحطاط بعد الازدهار، والتقدم بعد التخلف.
النهضة: عواملها و مظاهرها:
أ- مفهوم النهضة:
النهضة لغة هي القيام من سقوط أو نوم أو نحوه ، و تطلق في الاصطلاح على الفترة التي تتغير فيها الأوضاع المادية والمعنوية إلى الأحسن بفعل ثورة كبرى يقف وراءها أعلام كبار، في مجال أو مجالات عدة.
و قد وظف النقد الغربي هذا المصطلح للدلالة على" الانتقال من الفترة المسماة بالعصور الوسطى إلى ما نسميه بالعصر الحديث، ويتضمن من جهة أخرى اتجاها خلقيا وتغييرات عقلية اصطبغت به خلالها"
و في أدبنا العربي ، تعرف النهضة بالفترة التي تلت حكم الأتراك للبلاد العربية، أين بدأ أدباؤنا يعون واقع أدبهم و حقيقة المهمة المنوطة بهم ، فعقدوا العزم على تصحيح الأوضاع بالاعتماد على رافدين أساسيين هما: الآداب القديمة، والآداب الأجنبية.
ب-عواملها ومظاهرها:
في ظل الأوضاع التي وصفنا، وبما أن الغرب ممثلا في أوروبا كان قد قطع شوطا مهما في النهضة الفكرية والأدبية، كان من الطبيعي أن يحدث الاحتكاك به، خاصة أن التاريخ فرض على العالم العربي وأوروبا الاحتكاك السياسي والعسكري. وهكذا بدأ الاحتكاك من لبنان أولا ثم من مصر بعد ذلك، لينتشر لاحقا إلى أجزاء أخرى من البلاد العربية، ثم تفرع عن هذا العامل عوامل أخرى ساهمت في هذه النهضة.
1 - احتكاك الشرق بالغرب. 
ا –في لبنان: 
يقول صلاح لبكي" لم يكن لبنان يوما منغلقا على نفسه، ولا فهم القومية إلا انفتاحا وإلا علائق فكرية وحضارية يقيمها مع العالم." فلا غرو إذن أن يظهر هذا الاحتكاك في القرن 16 الميلادي، ممثلا في البعثات الأوروبية إلى الشرق وفتح مدارس بلبنان إلى جانب المدارس القديمة كمدرسة «عين ورقة " والمدرسة التي أسسها المعلم بطرس البستاني سنة 1863. إضافة إلى عودة البعثات اللبنانية التي تكونت في أوربا مثل مدرسة " رومة المارونية" التي كانت قد أنشئت سنة 1584.
ولقد كان للثنائية الدينية في لبنان الأثر الكبير في هذا الاحتكاك؛ ذلك أن الوجود المسيحي القوي في هذا البلد دفع أوربا إلى المساهمة بقوة في بعث الفكر والثقافة بغض النظر إلى أغراضها الحقيقية في ذلك، ومنها التبعية الثقافية، ومحاولة تمزيق أوصال الشرق، وغيرها.لكن يبدو أن اللبنانيون ما وجدوا بدا من الاستفادة من هذا الوضع، فنهضوا " إلى تشييد المدارس وتأسيس المطابع ونشر المخطوطات وإنشاء الصحافة."
ب – في مصر:
لا نكاد نذكر عصر النهضة في مصر إلا ويسوقنا الحديث إلى ذكر حملة نابليون على مصر عام1798، ذلك أنها اقترنت بوعي المصريين بواقعهم المزري إثر المقارنة بين ما بين أيديهم من الآداب و الفنون و العلوم ، وما في يد غازيهم منها، فهالهم ما هم فيه من التخلف. وتحت شعار" رب ضارة نافعة " راح المصريون يستفيدون قدر الإمكان مما جاءت به الحملة الفرنسية المدعومة بفريق من العلماء و أرباب الصناعة.
و ريما كان من حظ مصر– في هذه الفترة - أن ورثت " المدرستين اللتين أنشأهما الفرنسيون لتعليم أبنائهم، والمطبعة ودار المطالعة والرسوم التي تمثل الشخصيات التاريخية، كما ورثت المصانع والمعامل" ، فاكتسبت بذلك الأرضية التي تخول لها قيادة العالم العربي في مجال العلوم و المعارف.
2 – الاحتكاك بالتراث العربي القديم:
كانت العودة إلى التراث القديم مشجعة على النهضة، خاصة عند فئة من الأدباء و المفكرين الذين آمنوا بأن عوامل التخلف ليست أصيلة في لغتنا أو ديننا ، بل هي في الإنسان و ما ينتابه من فترات فتور واستكانة لظروف سياسية معينة. بل إنهم رأوا أن القرآن الكريم و لغته العربية هما أكبر العوامل المساعدة على القيام و النشاط لما يدعو إليه الأول من العلم و التفكر التطور ، و ما توفره الثانية من مقومات تعبيرية و اصطلاحية تواكب ما يحتاج إليه العالم و المتعلم .
و قد نما هذا التيار الذي بات يعرف بالمحافظ متزامنا مع التيار المستغرب المتأثر بالفكر الغربي، يحاول كل طرف أن يستميل الإنسان العربي بما يستطيع من حجة، مستفيدا من الواقع الصعب الذي تمر به الأمة، ودارت بين الطرفين معارك فكرية كبيرة تناقلتها الصحف العربية، أشهرها ما دار بين الرافعي و كل من طه حسين والعقاد، حتى باتت تعرف بالخصومات الأدبية.

 2 – التعليم :
كثيرا ما وصفت العقلية التركية بأنها عسكرية، و أن جانب العلم و الثقافة فيها ضيق وصغير. ولم يدخر بعض الساخطين على النظم العثمانية جهدا للنيل من قدرة الإنسان التركي على نشر الحضارة والعلم. وهذا في الواقع حكم فيه كثير من المغالاة ومجانبة الحقيقة، أو لنقل فيه تعميم معيب؛ فالحكام العثمانيون مثلهم مثل غيرهم في أنحاء المعمورة، فيهم الحكيم وفيهم البليد، وقد عملوا مثل سابقيهم ما في وسعهم للحفاظ على الدولة الإسلامية قوية بجيوشها وعلومها ومبادلاتها التجارية، دون أن يعني ذلك أن نغض الطرف عن أخطائهم التاريخية التي تشبه أخطاء كثيرا أخطاء من سبقوهم إلى حكم البلاد العربية.
وقد دأب بعض المتأثرين بالفكر الغربي، وتلامذة المستشرقين خاصة على وصف التعليم في هذا العصر بأنه متخلف، وأن العثمانيين كانوا يسعون إلى نشر الجهل ومحاربة العلم، في الوقت نفسه يشيدون بدور الفرنسيين والإنجليز في نشر الحضارة والعلم وهم يحكمون قبضتهم على بلادهم ويفعلون في أهلها الأفاعيل على كل مستوى. فإذا جاز أن نعتبر الأتراك محتلين لبلاد العرب لا فاتحين لها باسم الإسلام والمحافظة عليه، أفلا يكون من العدل أن نعامل كل المستعمرين معاملة واحدة، مع أفضلية في التعاطف مع المسلم بحكم قربه منا دينا؟
ورغم ذلك فالعثمانيون ليسوا محتلين، واهتمامهم بالعلم يشبه اهتمام سابقيهم، إن لم يكن أفضل تنظيما. لكن الضعف كان قد دب في العالم العربي والإسلامي بفعل عوامل شتى، ومظاهر التخلف التي سادت خلال عصر المماليك ألقت- دون شك- بظلالها على المجتمعات العربية، وماذا يستطيع العثمانيون فعله لأمة بلغت من الوهن الفكري مبلغا مقلقا.
ومع هذا كله، فإن التعليم عند العثمانيين لم يكن بهذه السوداوية ذلك أن مظاهر اهتمامهم بالعلم تجلت في أمور كثيرة منها:
1- إعفاء العلماء من التجنيد الإجباري ومن دفع الضرائب.
2- إعطاء العلماء مكانة اجتماعيّة عالية وخاصة إذا كانوا من العرب بسبب إتقانهم للغة العربية لغة القران والحديث.
3- منح السلاطين العلماء سلطة واسعة، حتى كانوا يرسلون احتجاجاتهم للباب العالي مباشرة.
4- احترام العلماء بعامة وعلماء السنة بخاصة حيث كانوا يقبلون تدخل كبارهم بسياسة الدولة ، ويقبلون وساطتهم
بين السلاطين والوزراء والولاة، وبين عامة الناس عند حدوث الفتن والمشاكل.
5- لم يكتف السلاطين بالمحافظة على المدارس والمساجد بل أنشأوا مدارس ومساجد جديدة ورمموا المتداعي منها
وزادوا عدد العاملين فيها.
6- تأثر التعليم في الولايات العربية إيجابيا : -
أ- بالقوانين التي أصدرها سليمان القانوني لتنظيم التعليم العالي الاحتكاك
ب- من الاحتكاك مع العلماء المسلمين من غير العرب.ونشطت الرحلة في طلب العلم بسبب حرية تنقل العلماء.
ولا سبيل لإنكار النهضة العلمية والأدبية في ظل الاحتلال الأجنبي للبلاد العربية، لكن ذلك مرده إلى وعي العرب أنفسهم بحجم بخلفهم، وإصرارهم على مواكبة التقدم العلمي، وليس رغبة استعمارية محضة. فقد عمل محمد علي على نشر التعليم، فأنشأ المدارس العسكرية والهندسية والصناعية، ثم مدرسة للطب، ومدرسة للفنون، وأوفد بعثات إلى أوربا لتعود إلى التدريس في المدارس، وأضاف إليها الخديوي إسماعيل مدرسة دار العلوم ومدرسة الحقوق، ومدرسة السنية للبنات.
أما الإنجليز فقد كان التعليم عندهم موجها إلى أبنائهم، وأبناء الطبقة التي تخدم مصالحهم السياسية خاصة، بينما عامة الشعب الفقير فمتروك للجهل. وقد استغل الاحتلال فرصة وجوده على أرض إسلامية لينشر أفكاره التبشيرية عن طريق ما يسمى البعثات العلمية من أوروبا، فكان أن هب المصريون لإنقاذ الموقف فأنشئوا مدرسة القضاء الشرعي، ثم الجامعة الأهلية عام 1908م، والرسمية عام 1952م، رغم اقتصار هذه المدارس على أبناء الطبقات الميسورة، حتى قيام الثورة المصرية عام 1952 حيث تغيرت الأوضاع نحو الأحسن بتعميم التعليم و إشراف المصريين عليه بشكل كلي..




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://brahimi.forumarabia.com
 
الأدب في عصر النهضة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موضوع: الأدب
» : عن نظرية الأدب
» تراجم أعلام الأدب العربي والعالمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مكتبة الأنيس بالجلفة بحوث مذكرات و رسائل التخرج الجامعية الجاهزة :: منتدى الجامعة والبحث العلمي :: مندى الادب العربي-
انتقل الى: